موقع دفعة 83 كلية الاقتصاد - والدراسات الاجتماعيه - جامعة الخرطوم
عزيزى الزائر ....
اذا كنت من خريجى كلية الاقتصاد والدراسات الاجتماعيه دفعة 83/84 فلقد وصلت الى دارك وزملائك قدماء المحاربين فتفضل وقم بالتسجيل اولا وتمتع بالموضوعت التى فى الموقع وساهم معنا فورا بما لديك من اخبار وصور وتعليقات واذا كنت زائر عادى فاهلا وسهلا بك صديق وضيف على هذه المجموعه
موقع دفعة 83 كلية الاقتصاد - والدراسات الاجتماعيه - جامعة الخرطوم
عزيزى الزائر ....
اذا كنت من خريجى كلية الاقتصاد والدراسات الاجتماعيه دفعة 83/84 فلقد وصلت الى دارك وزملائك قدماء المحاربين فتفضل وقم بالتسجيل اولا وتمتع بالموضوعت التى فى الموقع وساهم معنا فورا بما لديك من اخبار وصور وتعليقات واذا كنت زائر عادى فاهلا وسهلا بك صديق وضيف على هذه المجموعه
موقع دفعة 83 كلية الاقتصاد - والدراسات الاجتماعيه - جامعة الخرطوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع دفعة 83 كلية الاقتصاد - والدراسات الاجتماعيه - جامعة الخرطوم

هذا منتدى جديد يجمع شمل دفعة 83 وعوائلهم كلية الاقتصاد جامعة الخرطوم فى شتى بقاع الارض
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
سيتم اليوم باذن الله اجتماع اللجنة التنفيذية للربطة بنادى الاسكلا بالخرطوم فى تمام السعة السابعة مساء 8/7/2011
نسال الله ان يمن على زميلنا يس سعد الطريفى بالصحة والعافية بعد ان اجرى عميلة بتر لساقه بالخارج بعد معاناة طويلة مع مرض السكرى

 

 رسالة عمر كاوتست مترجمة باللغه العربيه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 69
تاريخ التسجيل : 05/07/2010
العمر : 64
عدد الابناء : 5 ابناء

رسالة عمر كاوتست مترجمة باللغه العربيه Empty
مُساهمةموضوع: رسالة عمر كاوتست مترجمة باللغه العربيه   رسالة عمر كاوتست مترجمة باللغه العربيه Emptyالخميس أكتوبر 28, 2010 9:48 pm

عزيزى الاخ كمال قمت بترجمة رسالة عمر كاوتست على عجل لاننى شعرت بانك فهمت الجزء الخاص بك غلط وبغض النظر عن محتوى رسالة كاوتست والتى تحوى قناعات امن بها وجعلها محور حياته الا ان عمر كاوتست يظل فردا مخضرما من دفعة 83 وهو عضوا اجتهد كثيرا لصنع حياته التى ارتضاها لنفسه ويجوز ان اختلف او اتفق معه فى ماجاء فى رسالته ولكن اود ان اوكد هنا بان ذلك لافسد للود قضيه بين افراد هذه الدفعه وان احب ان اضيف لكلام عمر الخاص بقدر كل منا بان الاعمال والغنى والتوفيق والمال كلها ارزاق بيد الله سبحانه وتعالى والظروف هى التى تحكم فى اخر الامر وشخص ما يجب ان يكون وزيرا واخر مدير والتانى من نفس الدفعه يعيش يعيش فى صحراء حيث لاشوارع واليوم امر وغدا امر وانا شخصيا عاطل منذ 9 اشهر وبالكاد احصل على قوت يومى وهناك اخرون بهذه الدفعة لايعملون لفترة طويله ويعانون بصمت فى ظل هذا الغلاء الطاحن ولكن انا شخصيا لم اقارن نفسى باحد ولا من المفترض ان يكون كل افراد الدفعه اغنياء واشخاص مهمون والله والله انا اتمنى لكل شخص من افراد الدفعه يحتل منصبا مهما او مركزا ان يمنه الله بمزيد من التوفبق فاخرا كوم تراب وذكرى عطرة نتركها وراءنا ونسال الله التوفيق للجميع وان يزيد فى وحدتنا ومحبتنا لبعضنا البعض وللاخ عمى وعثمان اطيب التحايا والاشواق لهم ولاسرهم اهم شى نتلم ونتابع اخبار بعضنا البعض بدون اى مانع للمذهب او المعتقد او الايدلوجيه وكلنا فى نهاية الامر دفعة 83 والتحيه لك مرة اخرى كاوتست على هذه اللغة الرفيعه والتى اعتقد بان الخواجات نفسهم احتاروا فيها مما يجعلنى اعتقد اعتقاد جازم بان كاوتست اتولد بالغلط فى السودان لكن ياعمر اكتب المرة الجايه بالعربى ويياجماعه انا عندى مراسلات سابقه مع كاوتست فهوا فى العربى اخطر من الانجليزى وبرضوا ياجماعه يجوز كمبيوتروا مافيهو عربى المهم ياعمر حاول ان تكتب بالعربى

My sincere apologies for the long time that lapsed before this email, and I promise to do better in the future. Our country is in real trouble, and there is a lot that most of us, inside as well as outside Sudan don't know in terms of the policies and plans to define the future and fate of our country. This email should have reached you a long time ago but it is better "late than never" as the Americans say. For the longest time I chose my part in this struggle, and that is to try to let the world know of our conundrum and the crises that we are going through. It wasn't an easy choice, but it is certainly much easier than the choice some of you made to stay-in and fight to the end. A lot of you who are in the middle of the inferno, know how hard it is to work in side, as well as "educating" the world at large, and on top of that make a living in Sudan.
خالص الاعتذار للمدة الطويلة التي انقضت قبل هذا البريد الإلكتروني، وأتعهد بالقيام بعمل أفضل في المستقبل. ياجماعه بلدنا في مأزق حقيقي، وهناك منا، داخل، وكذلك خارج السودان لا يعرفون عن السياسات والخطط والتى سوف تحددمستقبل ومصير بلدنا. كان ينبقى ان يصلكم هذا البريد الإلكتروني منذ وقت طويل ، لكن وصلكم "متأخراً ولكن المتاخر أفضل من عدمه" كما يقول الأميركيون. ومنذ وقت طويل قمت بتحديد خيارى من هذه المعركه وهو محاولة الكشف للعالم لمحنتنا وازماتنا التى نمر بها. ولم يكن ذلك خياراً سهلاً، ولكن الأمر أسهل بالتأكيد من ان الكثير منكم اختيار البقاء بالداخل والكفاح حتى النهايه،. والكثير منكم والذين هم في وسط الجحيم، يعلمون كم هو صعبا العمل بالداخل مدى صعوبة العمل في الداخل، فضلا عن "اعلام" العالم بأسره، وعلى رأس ذلك كسب العيش في السودان

One other factor that is hard to overcome is fighting the temptation to compromise your principles when you are inside and you see some of your colleagues become ministers or directors of essential departments or companies while you are struggling to make ends meet. It is true that some of us gained this because they are ideologues, hence they were rewarded because of their loyalty to the regime, and others who became part of the higher echelons because of the peace agreements. The fact remains that there is a third category who made it because they chose to sell their souls to the devil and become part of the clique. Yet, it is easy for me to say this because I'm from outside looking in, without knowing the circumstances that led those who chose to acquiesce, to go along on that path. But there is one thing I know, it is very hard, for most of us, to stand alone, when all around you are giving i
واحده من العوامل والتى من الصعب التغلب علىها هى محاربة الرغبه في التوصل إلى حل وسط للمبادئ الخاصة بك عندما تكون بالداخل وعندما ترى بان بعضمن زملائك قد اصبح وزيرا أو مدير إداره لجهه حيويه أو شركه بينما انت تناضل من أجل تغطية نفقاتك او سد الاود. وصحيح أن البعض منا اكتسب هذا بسبب تبعيتهم الايدلوجيه ، ومن ثم فلقد تمت مكافئتهم نظراً لولائهم للنظام، وغيرهم ممن أصبح جزءا من المراتب العليا بسبب اتفاقات السلام. تبقى الحقيقة أن هناك فئة ثالثة وهم الذين اختاروا بيع أرواحهم للشيطان واصبحوا جزءا الزمرة. ومع ذلك، فمن السهل بالنسبة لي أن أقول هذا لأنني موجود بالخارج وانظر الى الداخل، بدون معرفة الظروف التي أدت أولئك ليختاروا الإذعان، والسير على هذا الطريق. ولكن هناك شيء واحد أنا متاكد منه وهو أنه من الصعب جداً، بالنسبة لمعظمنا، نقف بمفردنا، عندما يتم إعطاء الجميع حولك


Since the issue of Darfur came to be understood, I shifted my focus from working "part-time" on the issues of democratization in Sudan and opposition to the NIF regime, to a full court-press (in the basketball jargon) on human rights, more specifically, on policies that will rid the world of genocide, mass atrocities, and war crimes. It was more than satisfying, and a source of a lot of pride for all of us when Osman Hummaida and I were invited to brief the US Congress on the situation in Sudan. We were in New York for the UN General Assembly, both working from different angles: he representing his organization to rally support for the ICC and accountability, myself was there to meet with President Obama and his policy team ( the third such meeting since he became President) right after he finished his meetings with the NCP/SPLM delegations on September 24th. Osman and I did not know that we were both invited to brief the US Congress until I saw the invitation and told him the night before the event, over dinner. I hope to get some pictures of that briefing to send to you. What are the odds of having two colleagues doing that together from around very few people in this world who testify before the US Congress?? I leave that to our statisticians ( Kamal Ibrahim al-Sayyid and the gang) to ponder.
منذ ان بدات تفهم قضية دارفور ، حولت تركيزي من العمل بنظام العمل "بعض الوقت" على قضايا التحول الديمقراطي في السودان والمعارضة لنظام الجبهة الإسلامية الوطنية، إلى نظام العمل بدوام كامل صحفي (بلغة كرة السلة) فى مجال حقوق الإنسان، وبشكل أكثر تحديداً، ركزت على السياسات التي سيتم تخليص العالم من الإبادة الجماعية والفظائع الجماعية، وجرائم الحرب. كانت النتيجه أكثر من مرضية، ومصدرا للكثير من الفخر لنا جميعا عندما دعيت انا وحميدة عثمان، الى إطلاع "الكونجرس الأمريكي" حول الوضع في السودان. ولقد كنا في نيويورك ---"الجمعية العامة" للأمم المتحدة، وكلانا نعمل من زوايا مختلفة- فعثمان تمثل منظمته حشد الدعم للمحكمة الجنائية الدولية والمساءلة، اما انا فلقد دعيت للاجتماع مع الرئيس أوباما وفريقه المسئول من السياسات (ثالث اجتماع منذ أن أصبح رئيس) ومباشرة وبعد ان انهى لقاءاته مع وفود حزب المؤتمر الوطني/الحركة الشعبيه في 24 أيلول/سبتمبر. انا وعثمان كنا نجهل اننا مدعوين الى إطلاع "الكونجرس الأمريكي" ولقد قمت باخطار عثمان قبل يوم من اللقاء خلال مأدبة عشاء. وامل ان اتمكن من الحصول على بعض الصور إرسالها إليكم. فيا الاهى ما هو احتمال وجود اثنين من الزملاء يلتقون ويفعلون ذلك معا وكل من جهة هناك قلة قليلة من الناس في هذا العالم الذين يدلون بشهاداتهم أمام "الكونغرس الأميركي"؟ واترك ذلك لإحصائيينا (كمال إبراهيم السيد والشله) للتفكير(ياكيمو كاوتست قاصد تحسب احتمال اتنين من دفعة 83 يلتقون بنيويورك ويقومون باطلاع الكونغرس على الاوضاع الاحتمال كم .... احسب انا شخصيا لو اعطونى هذا الحساب لقل الاحتمال 1/ مالانهاية)


I chose for you two recent works that I produced in collaboration with two other colleagues: Neglecting Darfur and Why George Clooney is in south Sudan??. The first was a long report that I started working on since I came back to the US after a long seven weeks in Doha while participating the the Dafur Peace Process. In collaboration with Laura Jones, I tried to put Darfur back on the radar screens of the world after a lot of neglect. In the second piece with another Laura, Heaton, I tried to draw the attention of the world to the creation of TWO, not just ONE State in place of the Sudan, if the south chose to secede, The world is getting ready to receive "one" new State in Africa, and I'm trying my level best to draw their attention to the "new north" that is a "left-over" State and to see the dynamics of change within it. The editors of the Global Post however, saw Clooney as the hot commodity that will lure more readers, so they had him on top, so, no loosers, we both got from the article, what is important for us.
لقد اخترت لكم اثنين من الاعمال التى قمت بها مؤخرا بالتعاون مع اثنبن اخرون من الزملاء الموضوع الاول هو إهمال دارفور والموضوع الثانى لماذا جورج كلوني بجنوب السودان؟. الأول هو تقرير طويل بدأت اعمل علىه منذ ان رجعت إلى الولايات المتحدة بعد جوله طويلة امتدت لسبعة أسابيع في الدوحة بعد ان شاركت فى "عملية السلام في دارفور". وبالتعاون مع لورا جونز، حاولت أن وضع دارفور مرة أخرى على شاشة الرادار لاضهارها للعالم بعد كثير من الإهمال. وفي الجولة الثانية ايضا مع لورا ، وهيتون، حاولت أن الفت انتباه العالم إلى إنشاء دولتين وليس واحده بدلاً من السودان، إذا ما اختار الجنوب الانفصال، فأن العالم على استعداد لاستقبال دولة جديدة "واحدة" في أفريقيا، وأنا أحاول بكل جهدى ان الفت انتباهم إلى "شمال جديد" التي هي دولة "أكثر من اليسار" ومحاولة روية التغييرات الديناميكيه داخله. " مما سوف يدفع بالناشرين الدوليين ان يعتبروا كلوني (واعتقد بان كاوتست يقصد جورج كلونى الممثل الامريكى والكاتب السينمائى الذى عين سفير النوايا الحسنه للامم المتحده فى 2008 والله اعلم) من السلع الرائجة (تعبير مجازى اعتقد) والتى سوف تجذب مزيد من القراء ولذا فلقد وضعوه على القمة وبذلك لن يكون هناك خاسرون والطرفين استفادا من الموضوع فما هو المهم لنا
Salah Shoayb, a brilliant journalist from Darfur who contributes to several publications in Sudan just finished translating the Executive Summery of the "Neglecting Darfur" report and is hoping to publish it as part (1) of a long series of articles that will complete the translation of the report. He is contemplating sending it to several papers that are published inside Sudan as well as on Sudanese on line and other cyber venues, so look for the Arabic version of the report.
صلاح شعيب، صحفي رائعة من دارفور الذي يسهم في عدد من المنشورات عن السودان والذى انتهى للتو من ترجمة "الصيف التنفيذي" لتقرير "إهمال دارفور" وهو معربا عن أمله في أن تنشر كجزء (1) من سلسلة طويلة من المقالات التي ستكمل ترجمة التقرير. وهويفكر في إرسال هذه التقارير إلى عدة صحف تنشر داخل السودان، وكذلك على موقع سودان اون لاين ا وغيرها، وعليكم البحث عن النسخة العربية من التقرير

Finally, my sisters and brothers, what we need to do is to keep the communication channels open, and the debate should continue on the issues pertaining to the future of the country, as well as the wellness of all of us. Please feel free to forward this email to the rest of the group that I wasn't able to reach, and let us light a candle........
وأخيراً، بلدي أخوات وأخوه، ما نحتاج إلى القيام به هو الحفاظ على قنوات الاتصال مفتوحة، وينبغي مواصلة المناقشة بشأن المسائل المتعلقة بمستقبل البلد، ونسال الله العافية لنا جميعا. الرجاء لا تتردد في إرسال هذا البريد الإلكتروني إلى بقية المجموعة التي لم أكن قادراً على الوصول إلى، ودعونا على ضوء الشموع …
.

وأخيراً، بلدي أخوات وأخوه، ما نحتاج إلى القيام به هو الحفاظ على قنوات الاتصال مفتوحة، وينبغي مواصلة المناقشة بشأن المسائل المتعلقة بمستقبل البلد، فضلا عن العافية جميعا. الرجاء لا تتردد في إرسال هذا البريد الإلكتروني إلى بقية المجموعة التي لم أكن قادراً على الوصول إلى، ودعونا نشعل شمعه
ترجمة غالب كرار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://befriends4ever.mam9.com
 
رسالة عمر كاوتست مترجمة باللغه العربيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  رسالة الاخ/ عمر كاوتست..........!!!!!؟؟؟
» رسالة كاوتست باللغة الانجليزيه يامحمد احمد سعيد
» رسالة للاخ محمود ع الرحمن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع دفعة 83 كلية الاقتصاد - والدراسات الاجتماعيه - جامعة الخرطوم :: الصلات الطيبه بين افراد الدفعه-
انتقل الى: